إضافة بواسطة alnoon في الجمعة, 08/13/2010 - 01:00
إذا كان الله يريد للإنسان أن يعيش سعيداً فلماذا خلق فيه هاتين النزعتين, أي: نزعة الخير ونزعة الشر؟
قال تعالى: {وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا* فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا* قَدْ أَفْلَحَ مَن زَكَّاهَا* وَقَدْ خَابَ مَن دَسَّاهَا}(1).
الإلهام: هو الإلقاء في الرَّوع ــ أي القلب والعقل والبال ــ فالله تبارك وتعالى عرّف الإنسان حقيقة ما يقوم به من فعل أهو فجور؟ أم تقوى؟ وميّز له ما يعد فجوراً يخالف الفطرة والشرع والعقل, وما هو تقوى ينسجم مع الفطرة والشرع والعقل, وما به كمال إنسانية الإنسان ,فالنفس مُلهَمة مميّزة بحسب فطرتها.
إضافة بواسطة alnoon في الجمعة, 12/25/2009 - 12:14
التكليف الواقعي يمكن في أن الشيء الذي حمل الإمام الحسين عليه السلام على أن يسير إلى أهل العراق هو أن عتاة بني أمية اعتقدوا أنهم على الحق وأن بني علي (عليه السلام) أو قل علي (عليه السلام) باطل.
إضافة بواسطة alnoon في السبت, 12/13/2008 - 15:27